السوشيال ميديا… وقود للحسد و محو للهوية
دكتور يحيى هاشم
في زمنٍ أصبحت فيه وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا لا ينفصل عن تفاصيل يومنا تحوّل دورها تدريجيًا من مجرد منصات للتواصل إلى ساحات لتأجيج الحقد الطبقي و زرع الحسد و هدم منظومة القيم و محو الهوية الثقافية في المجتمعات العربية و على رأسها المجتمع المصري.
لم تعد “السوشيال ميديا” مكانًا لعرض الأفكار أو مشاركة اللحظات الإنسانية بل أصبحت في كثير من الحالات “مسارح استعراض” للثروة و المظاهر مما خلق فجوة نفسية و مجتمعية بين طبقات المجتمع .
ان منصة واحدة قد تعرض أمام المستخدم يوميًا مئات الصور و المقاطع لأشخاص “يبدون” أكثر نجاحًا و سعادة و لكن ماهي النتيجة؟ اكيد شعور دائم بالنقص و حسد يتسلل إلى النفس و ضغوط نفسية تصل إلى حد الاكتئاب و العزلة .
و هناك العديد من الدراسات العلمية التي تقول إن الاستخدام المكثف لوسائل التواصل يرتبط بزيادة مشاعر القلق و التوتر لا سيما بين الشباب و المراهقين بسبب مقارنة أنفسهم المستمرة بالآخرين .
من الخطير أن يتحوّل “عدد المتابعين” إلى مقياس للنجاح و أن يصبح “الترند” أكثر تأثيرًا من المبادئ و القيم المجتمعية كالأخلاق و الاجتهاد و الاحترام مما يدمر القيم الأخلاقية المجتمعية.
و لعل الانبهار المفرط بالثقافات الغربية عبر السوشيال ميديا بات يهدد هوية المجتمعات خاصة في صفوف الشباب و تقليد الأزياء و السلوكيات و طريقة التفكير دون وعي مما يؤدي إلى ضعف الانتماء الثقافي و ضياع الملامح و الهوية الخاصة بالمجتمع .
لا يكفي أن نلوم “الإنترنت” فالمسؤولية جماعية فالأسرة مطالَبة بالحوار الواعي مع الأبناء و المدرسة يجب أن تلعب دورًا تثقيفيًا يرسّخ قيم الانتماء و التمييز بين الواقع و الخيال و كذلك الإعلام مسؤول عن تقديم محتوى بديل راقٍ و بنّاء
كما ان المجتمع المدني و الدولة عليهما مراقبة المحتوى و وضع ضوابط تحمي الأطفال و الشباب من الانزلاق خلف الصورة الزائفة
ان السوشيال ميديا ليست الشرّ المطلق لكنها سلاح ذو حدين و إذا لم نُحسن استخدامه سنستفيق يومًا على مجتمعات غارقة في الكراهية و فاقدة لقيمها تائهة عن هويتها ليس لها ملامح مما ينذر بالخطر الشديد و سلاما عليكي يا بلادي في كل وقت وفي كل حين .
.jpg)
انه مقال مهم
ردحذفسوشيال ميديا سلاح ذو حدين
في مميزات في العيوب
مميزات بنتلاقي معلومات
وتتواصل مع الاخرين
وفرص العمل وتجاره
لكن احيانا بتكون اهدر لوقت
(مريم عطيه احمد عبدالنبى )
حذفمقال رائع يمس واقعنااا الحالى👌
"السوشيال ميديا يمكن أن تكون سلاحًا ذو حدين، فمن ناحية تساهم في توسيع دائرة المعرفة والتواصل، ولكن من ناحية أخرى يمكن أن تكون محركًا للحسد والغيرة، خاصة مع انتشار الصور والمنشورات التي تعكس حياة مثالية غير واقعية. كما أن الاعتماد المفرط على السوشيال ميديا يمكن أن يؤدي إلى محو الهوية والشعور بالانتماء، حيث يصبح الناس أكثر انغماسًا في حياة الآخرين وأقل تركيزًا على حياتهم الخاصة. يجب أن نكون واعين بتأثيرات السوشيال ميديا على حياتنا ونعمل على استخدامها بشكل مسؤول ومتوازن."
الاسم :بسمله محمد صلاح الدين
حذفمقال رائع هذا الطرح يسلط الضوء علي تحول خطيره في وظيفة التكنولوجيا،حين تستخدم بشكل غير مسؤول فبدلا من ان تكون وسيلة التقارب والتبادل الثقافي
مقال رائع يمس واقعنا بدقة، خاصة في تحليله لتأثير السوشيال ميديا على القيم والهوية.
ردحذففعلاً، المشكلة ليست في الوسيلة نفسها بل في طريقة استخدامها. نحن من نحولها إلى مساحة للمقارنة والغيرة أو إلى منبر للتعبير والفكر.
أتفق تمامًا مع الكاتب في أن الحل يبدأ من الأسرة والمدرسة والإعلام، لأن الحفاظ على الهوية مسؤولية جماعية، لا مجرد شعارات
تحياتي
منة الله احمد حمدي محمد
تحليل دقيق لمشكلة منتشرة بين الشباب حاليًا، فعلاً وسائل التواصل بقت سبب في المقارنات والغيرة بدل ما تكون وسيلة للتعبير. محتاجين توعية أكتر في البيت والمدرسة عشان نحافظ على السلامه النفسيه للجيل الحاضر والاجيال القادمه .
ردحذفمع تحياتى
دينا خالد غريب موسى
المقال يقدّم قراءة واعية لتأثير السوشيال ميديا على الفرد والمجتمع، حيث يكشف كيف تحولت من وسيلة تواصل إلى مصدر ضغط نفسي وتهديد للهوية الثقافية. تنبيه الكاتب إلى خطورة المقارنات، وانتشار الاستعراض، وضعف المرجعية القيمية يُعد طرحًا مهمًا في ظل طغيان التقليد وغياب الوعي الرقمي. المقال يُعيد توجيه البوصلة نحو دور الأسرة والتعليم والإعلام في حماية الانتماء وبناء وعي يوازن بين الانفتاح والحفاظ على الذات.
ردحذفالمقال يقدّم قراءة واعية لتأثير السوشيال ميديا على الفرد والمجتمع، حيث يكشف كيف تحولت من وسيلة تواصل إلى مصدر ضغط نفسي وتهديد للهوية الثقافية. تنبيه الكاتب إلى خطورة المقارنات، وانتشار الاستعراض، وضعف المرجعية القيمية يُعد طرحًا مهمًا في ظل طغيان التقليد وغياب الوعي الرقمي. المقال يُعيد توجيه البوصلة نحو دور الأسرة والتعليم والإعلام في حماية الانتماء وبناء وعي يوازن بين الانفتاح والحفاظ على الذات.
ردحذفمع تحياتي
ياسمين محمد يونس
الكلام فعلا واقعي جدًا السوشيال ميديا بقت سلاح ذو حدين وبقت جزء كبير من حياتنا بس للأسف بقت كمان سبب في المقارنات وضياع القيم. محتاجين نستخدمها بوعي ونرجع نهتم بالجانب الإنساني أكتر.
ردحذفمقال مميز يسلّط الضوء على قضية مهمة في زمن أصبحت فيه وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر بعمق على فكر وهوية المجتمع. دعوة ضرورية لإعادة الوعي بكيفية الاستخدام السليم للسوشيال ميديا للحفاظ على قيمنا وثقافتنا
( إلهام عاطف عبدالراضي سلامة )
فعلا هذا المقال يقدم تحليل صحيح لمشكله منتشره حاليا أصبحت السوشيال ميديا ساحه للمقارنة بدل من التواصل تري فيها حياه الآخرين ولا نري حقيقتهم وتحول الإعجاب الي حسد والمشاركة الي تنافس وصارت الصورا اهم من القيم والظاهر تغلب علي الجوهر فلنستخدم السوشيل ميديا بوعي لا لتقليد الناس وايضا يجب علي الآباء والأمهات مراقبه الأطفال ويعلمون ازاي يستخدموه بطريقه صحيحه
ردحذفهل تحوّلت وسائل التواصل الاجتماعي، التي خُلقت في الأصل لتقريب المسافات بين الناس، إلى جدارٍ عازلٍ يفرّق بينهم ويزرع في نفوسهم الحسد والغيرة والاغتراب عن الذات؟ وكيف وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها “عدد المتابعين” أهم من عدد القيم التي نتمسك بها، وأصبح “الترند” أقوى من الضمير والعقل والعلم؟ ألسنا اليوم أمام جيلٍ يتشكل وعيه من وراء الشاشات أكثر مما يتشكل من المدرسة أو الأسرة أو المسجد، فكيف يمكن أن نحميه من وهم المقارنات ومن سموم الشهرة الزائفة؟ وهل ندرك حقًا حجم الخطر الذي يهدد هويتنا الثقافية عندما يُقلّد شبابنا أنماطًا غربية لا تمت لقيمنا بصلة، فيسيرون نحو تلاشي الانتماء وضياع الملامح الأصيلة للمجتمع؟
ردحذف(سلمي ثروت محمد عوض)
(شهد عبد الناصر احمد عبداللطيف احمد فوده )مقال مهم يُسلّط الضوء على التحديات التي تواجه الهوية الثقافية في عصر الرقمنة. من الضروري أن نُوازن بين الانفتاح على العالم والحفاظ على قيمنا الأصيلة، فالثقافة ليست مجرد موروث، بل هي روح المجتمع التي يجب أن نحميها وننقلها بوعي
ردحذفالتعامل مع السوشيل ميديا يتطلب وعياً كبيراً ومسؤولية. استخدامها بشكل إيجابي لنشر المعرفة، والتواصل الهادف، وحماية المعلومات الشخصية يمكن ان يحولها الي أداة مفيدة، بينما استخدامها بشكل سلبي ينشر الفوضي والاذي. الامر يتوقف في النهاية علي الفرد وكيفية استخدامه لهذه الاداة القوية.
ردحذفريهام بهاء مصطفى مصطفى
ردحذفمقال عميق ويستاهل القراءة فعلا وكلام حضرتك سليم جدآ
السوشيال ميديا أصبحت سلاح خطير ممكن يهدّ القيم لو ما استخدمناهاش بوعي
أكتر من كده.
بصراحة المقال مهم اوي ويمس واقعنا جدا
(نورهان عصام عبدالباسط )
ردحذفالمقال بيطرح نقطه مهمه جدا - ان السوشيال ميديا فعلا بقت سلاح ذو حدين
فيها فرص كبيره للتعبير والتعلم
لكن في نفس الوقت ، الاستخدام المفرط وغير الواعي بيأثر علي الصحه النفسيه والقيم
هوا مقال تحليلي بلمسه اجتماعيه وفكريه بيدعو للوعي بدل المنع
السوشيال ميديا عبارة عن مستنقع وأصبحت سلاح خطير في أيد الأطفال وهي سبب كبير في دمار التعليم فى مصر.
ردحذفموضوع كويس ومهم ولازم الكل يتكلم فيه.
ردحذفالمقال ده بيلمس نقطة مهمة في حياتنا كلنا! الدكتور يحيى هاشم بيوضّح إزاي 'السوشيال ميديا' بقيت مش مجرد منصات تواصل، بل تحوّلت لـ ساحات لتأجيج الحسد وبتخلّينا دايماً نقارن حياتنا بحياة غيرنا الأهم إنه بيحذّر من تحوّل عدد المتابعين لمقياس النجاح، وده بيأثر على قيمنا وأخلاقنا. الكلام ده مفيد جداً علشان نكون واعيين لاستخدامنا للسوشيال ميديا.
بس برضه منصحش ننسى إنها أداة مفيدة كمان!
· بتوصّل أصوات الناس وتخلّينا نتعرف على قضايا مهمة
· بتسهّل علينا التعلم وتبادل الخبرات النافعة
· بتكون جسر للتواصل الإيجابي بين الناس
فالموازنة بين فوائدها وأضرارها هي السر، علشان نستفيد منها من غير ما تؤثر على صحتنا النفسية.
ردحذف"المقال ده بيلمس نقطة مهمة في حياتنا كلنا! الدكتور يحيى هاشم بيوضّح إزاي 'السوشيال ميديا' بقيت مش مجرد منصات تواصل، بل تحوّلت لـ'ساحات لتأجيج الحسد' وبتخلّينا دايماً نقارن حياتنا بحياة غيرنا.
الأهم إنه بيحذّر من تحوّل 'عدد المتابعين' لمقياس النجاح، وده بيأثر على قيمنا وأخلاقنا. الكلام ده مفيد جداً علشان نكون واعيين لاستخدامنا للسوشيال ميديا.
بس برضه منصحش ننسى إنها أداة مفيدة كمان!
· بتوصّل أصوات الناس وتخلّينا نتعرف على قضايا مهمة
· بتسهّل علينا التعلم وتبادل الخبرات النافعة
· بتكون جسر للتواصل الإيجابي بين الناس
فالموازنة بين فوائدها وأضرارها هي السر، علشان نستفيد منها من غير ما تؤثر على صحتنا النفسية."
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفشيري وليد نبيل ابراهيم
ردحذفالموضوع مهم فعلًا لأن السوشيال ميديا بقت تسيطر على عقول الناس وتغير مفاهيم النجاح والسعادة. لازم نستخدمها بوعي ونفهم إن قيمتنا مش بعدد المتابعين لكن بأخلاقنا واحترامنا لنفسنا ولغيرنا و السوشيال ميديا بقت بتأثر على الناس بشكل كبير، خصوصًا الشباب اللي بقوا يقارنوا نفسهم بغيرهم طول الوقت. بقت شهرة وعدد متابعين أهم من الأخلاق والاجتهاد، وده فعلاً بيأثر على قيم المجتمع وهويته.
هدي السيد محمد الهادي اسماعيل)
ردحذف"وضح الدكتور يحيي هاشم "بأن
"السوشيال ميديا"وقود للحسد ومحو للهويه
يبرز المقال أن السؤال ليس ما اذا كنا سنستخدم السوشيال ميديا أم لا، بل كيف نستخدمها بشكل جيد؟ وهذا يعني ضرورة التعامل معها بوعي،والتركيز علي الجوده والمحتوي المفيد
إيمان محمد عبدالبديع مهدي
ردحذفأتفق تماماً مع دكتور يحيى هاشم في هذا المقال فوسائل التواصل الاجتماعي تحولت في كثير من الأحيان من وسيله للتقارب والتعبير إلي ساحه للمقارنة والحسد دون قصد
نري يومياً صوراً لحظية لحياة الآخرين مليئه بالابتسامات والسفر والهدايا بينما يغيب عنا أن وراء كل صوره قصه لا نعرفها وربما معاناه لا تظهر
المشكله ليست في السوشيال ميديا نفسها بل في طريقة استخدامنا لها وفي نظرتنا لما نراه من المهم أن ندرك أن النعم تقسم بين الناس بعدل إلهي وأن المقارنه لا تجلب سوي التعب والضيق كما يجب أن نعود لاستخدام التواصل الاجتماعي في الخير لمشاركة الفائدة ونشر الدعم والتشجيع بدل الحسد والمنافسة السلبية وإذ تعلمنا أن نبارك للاخرين بصدق سنجد البركه تعود لنا أضعاف
مريم اسامه عبد الستار البسيوني
ردحذف⸻
مقال قوي وواقعي جدًا، وضّح فيه الكاتب إزاي وسائل التواصل الاجتماعي بقت سلاح بيأثر على قيمنا وهويتنا بشكل خطير. فعلاً الناس بقت تقارن نفسها باللي بيشوفوه على السوشيال ميديا من مظاهر ومقاطع بتخدع العين والعقل، وده خلق جيل مضغوط نفسيًا ومهووس بالمظاهر.
الكاتب ركّز كمان على إن الحل مش في رفض التكنولوجيا، لكن في استخدامها بشكل واعي ومسؤول، وده أهم ما في المقال. كلامه دعوة صريحة إننا نرجع نهتم بالجوهر مش الشكل، وبالقيم مش بالترند.
مريم أسامه عبد الستار البسيوني
ردحذف⸻
مقال قوي وواقعي جدًا، وضّح فيه الكاتب إزاي وسائل التواصل الاجتماعي بقت سلاح بيأثر على قيمنا وهويتنا بشكل خطير. فعلاً الناس بقت تقارن نفسها باللي بيشوفوه على السوشيال ميديا من مظاهر ومقاطع بتخدع العين والعقل، وده خلق جيل مضغوط نفسيًا ومهووس بالمظاهر.
الكاتب ركّز كمان على إن الحل مش في رفض التكنولوجيا، لكن في استخدامها بشكل واعي ومسؤول، وده أهم ما في المقال. كلامه دعوة صريحة إننا نرجع نهتم بالجوهر مش الشكل، وبالقيم مش بالترند.
المقال مهم جدا حيث طرح قضيه واقعيه تمس حياتنا بشكل يومي ، فوسائل التوصل الاجتماعي اصبحت بالفعل سلاح ذو حدين .حيت أن السوشيال ميديا صارت توثر علي حياه الناس وتسبب الحقد الغيرة والحسد ،فيجب علينا أن نستخدم وسائل التواصل بشكل جيد ومسؤول ولا نصدق كل ماهو ينشر علي وسائل التواصل . فوسائل التواصل لديها أيضا جانب إيجابي فيمكن معرفه اخبار اي دوله والتواصل السهل والسريع والتعبير عن الراي.
ردحذف
ردحذفيعرض المقال رؤية واقعية وعميقة لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على القيم والهوية في المجتمع، ويُبرز بأسلوب مؤثر كيف تحولت من وسيلة تواصل إلى أداة لنشر المظاهر الزائفة، داعيًا إلى وعي جماعي ومسؤولية مشتركة لحماية أخلاقنا وهويتنا الثقافية.
منه عبد الرحمن عبد الفتاح يونس
ردحذفيوضح المقال رؤية واقعية لتأثير وسائل التواصل الاجتماعي علي المجتمع المصري مرتبط بارتفاع معدلات القلق و الاكتئاب بين المراهقين والشباب بسبب المقارنه بالأخرين والمقال يقدم دعوه صادقه للمجتمع بكل مؤسساتة من الاسره والمدرسة الي الإعلام وتحمل مسؤولياتها في ترشيد الاستخدام الرقمي وغرس القيم الأخلاقية والتفكير النقدي في أذهان الأجيال الجديدة.
(شهد حمدي محمد الخضري)
ردحذفالمقال بيتكلم عن إن السوشيال ميديا أثرت بشكل كبير على الناس، فبدل ما كانت وسيلة للتواصل، بقت سبب في نشر الحقد والغيرة بين الطبقات، وخلت الناس تهتم بالمظاهر أكتر من القيم والأخلاق. و كمان خلت الشباب يقلدوا الاجانب وينسوا هويتهم وثقافتهم.
وبيوضح الكاتب إن الحل مش في إننا نمنع الإنترنت، لكن لازم يكون في وعي من الأسرة والمدرسة والإعلام علشان يعلموا الناس يستخدموا السوشيال ميديا صح، ويحافظوا على قيمنا وهويتنا كمجتمع مصري وعربي.
ردحذفأتفق تماماً مع دكتور يحيى هاشم في هذا المقال فوسائل التواصل الاجتماعي تحولت في كثير من الأحيان من وسيله للتقارب والتعبير إلي ساحه للمقارنة والحسد دون قصد
نري يومياً صوراً لحظية لحياة الآخرين مليئه بالابتسامات والسفر والهدايا بينما يغيب عنا أن وراء كل صوره قصه لا نعرفها وربما معاناه لا تظهر
المشكله ليست في السوشيال ميديا نفسها بل في طريقة استخدامنا لها وفي نظرتنا لما نراه من المهم أن ندرك أن النعم تقسم بين الناس بعدل إلهي وأن المقارنه لا تجلب سوي التعب والضيق كما يجب أن نعود لاستخدام التواصل الاجتماعي في الخير لمشاركة الفائدة ونشر الدعم والتشجيع بدل الحسد والمنافسة السلبية وإذ تعلمنا أن نبارك للاخرين بصدق سنجد البركه تعود لنا أضعاف
( رحمه صبحى الشحات عبد السلام)
ردحذفمقال مهم جدا يا دكتورة وقعي وجاد:
ردحذفطرح عميق وواقعي جدًا… بالفعل تحولت السوشيال ميديا من وسيلة للتواصل إلى وسيلة لتضليل العقول وتزييف الواقع. نحن بحاجة إلى وعي حقيقي في التعامل معها قبل أن تسرق منا قيمنا وهويتنا. 👏
💭 تعليق تأملي:
كلمات مؤثرة تصف حال مجتمعاتنا بدقة… السوشيال ميديا لم تعد مجرد تكنولوجيا، بل أصبحت مرآة تُظهر ما بداخلنا، فإما أن نعكس وعينا أو نغرق في زيف المظاهر.
---
🔥 تعليق نقدي قوي:
أبدعتِ في الوصف! السوشيال ميديا اليوم تصنع “نجوماً” بلا مضمون وتطفئ ضوء المبدعين الحقيقيين. آن الأوان نعيد التفكير في كيفية استخدامها.
---
🌿 تعليق قصير ومعبر:
السوشيال ميديا سلاح ذو حدين… في يد الوعي تبني، وفي يد الجهل تهدم.
---
🕊️ تعليق إيجابي متوازن:
السوشيال ميديا ليست شرًّا بحد ذاتها، لكن وعي المستخدم هو ما يحدد إن كانت طريقًا للبناء أو وسيلة للضياع. المسؤولية تبدأ منّا جميعًا.لمقال يقدّم قراءة واعية لتأثير السوشيال ميديا على الفرد والمجتمع، حيث يكشف كيف تحولت من وسيلة تواصل إلى مصدر ضغط نفسي وتهديد للهوية الثقافية. تنبيه الكاتب إلى خطورة المقارنات، وانتشار الاستعراض، وضعف المرجعية القيمية يُعد طرحًا مهمًا في ظل طغيان التقليد وغياب الوعي الرقمي. المقال يُعيد توجيه البوصلة نحو دور الأسرة والتعليم والإعلام في حماية الانتماء وبناء وعي يوازن بين الانفتاح والحفاظ على الذات
قال مقال مهم جدا يا دكتورة حيث طرح قضيه واقعيه تمس حياتنا بشكل يومي ،فوسائل التواصل الاجتماعي أصبحت سلاح بيأثر علي قيمنا وهويتنا بشكل خطير فعلا والناس بقيت تقارن نفسها باللي بتشوفوه علي الموقع ده اثر سلبي علي المجتمع وعقول الاطفال والحاجه اللي بنشوفها علي السو شيال ميديا من مقاطع ومشاهدات بتخدع العقل الانسان والاستجدام اكتر الناس السوشيال قد يؤدي الي فقدان الفرد الهوية ويشعر دايما اننه وحيد
اصبح السوشيال ميديا مهم عندي الناس واصبح عدوه لكل الناس للبتسجدمه
السوشيال ميديا الاعتماد عليهاا يؤدي الي الهلالك والضرر في اكتر المجتمعات
هو اكيد السوشيال ميديا فتح أشغال للناس بس مش مصدر موثوق علشان نستعمله للشغل احتمال كبير يكون هو فيه ضرار لينا ازاي انه الناس هتسبك انك بستعمل اموال غير شرعيه للقانون اصبح السوشيال لي اضرا في تقديم محتوي غلطمقال يقدّم قراءة واعية لتأثير السوشيال ميديا على الفرد والمجتمع، حيث يكشف كيف تحولت من وسيلة تواصل إلى مصدر ضغط نفسي وتهديد للهوية الثقافية. تنبيه الكاتب إلى خطورة المقارنات، وانتشار الاستعراض، وضعف المرجعية القيمية يُعد طرحًا مهمًا في ظل طغيان التقليد وغياب الوعي الرقمي. المقال يُعيد توجيه البوصلة نحو دور الأسرة والتعليم والإعلام في حماية الانتماء وبناء وعي يوازن بين الانفتاح والحفاظ على الذات.
(شيماء مصباح محمد محمد رجب )
(رحمه صبحى الشحات عبد السلام عبد الحميد) اتفق مع دكتور يحيى هشام فى هذا المقال ف وسائل التواصل الاجتماعي تحولت من وسيله للتقارب والتعبير إلى ساحه للمقارنه والحقد والحسد دون قصد, وبيتكلم ان السوشيال ميديا اثرت بشكل كبير على الناس وبقت الناس تهتم ب المظاهر اكتر من القيم 'الموضوع مهم فعلا لأن السوشيال ميديا بقت تسيطر ع عقول الناس وتغير مفاهيم النجاح والسعاده ولازم نستخدمها ونفهم قيمتنا مش بعدد المتابعين لكن باخلاقنا واحترامنا لنفسنا وغيرنا.
ردحذف(ندي السيد رمضان مصطفى)
ردحذفيتناول المقال تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في تفكيك القيم وزرع الحسد والتمييز الطبقي، محذرًا من طمس الهوية الثقافية للمجتمع المصري.
ويؤكد أن الحل يكمن في الوعي الأسري والتربوي والإعلامي لضبط استخدامها واستعادة القيم والانتماء.
(حنين وائل لطفي الملاح)
ردحذففعلا هذا المقال يقدم تحليل صحيح لمشكله منتشره حاليا أصبحت السوشيال ميديا ساحه للمقارنة بدل من التواصل تري فيها حياه الآخرين ولا نري حقيقتهم وتحول الإعجاب الي حسد والمشاركة الي تنافس وصارت الصورا اهم من القيم والظاهر تغلب علي الجوهر فلنستخدم السوشيل ميديا بوعي لا لتقليد الناس وايضا يجب علي الآباء والأمهات مراقبه الأطفال ويعلمون ازاي يستخدموه بطريقه صحيحه
(رباب ابراهيم السيد محمد)
ردحذفرأيي في المقال أنه يناقش قضية واقعية جدًا ومهمة.
الكاتب يسلّط الضوء على جانب مظلم من السوشيال ميديا — وهو أنها بدل ما تجمع الناس وتفتح آفاقًا للتعبير والتطور، أصبحت في كثير من الأحيان ساحة للمقارنة، والغيرة، والتقليد الأعمى.
وده فعلاً بيؤدي إلى نوع من الحسد ومحو الهوية الشخصية، لأن الناس بتبدأ تقلّد غيرها وتعيش حياة "مفبركة" على الإنترنت بدل ما تعيش حقيقتها.
لكن من ناحية تانية، كان ممكن المقال يوازن أكثر — لأن السوشيال ميديا مش كلها سلبية.
هي كمان فتحت فرصًا للتعلم، والشهرة، والعمل، ونشر الوعي.
فالخلاصة: المقال قوي في التحذير من الأثر السلبي للسوشيال ميديا، لكنه يحتاج نظرة أعمق تشمل الجوانب الإيجابية كمان.
(عزيزه جمال مصطفى جاد)
ردحذفالسوشيال ميديا تشكل مساحه كبيره من حياه الناس ال القرن ال ٢١ واصبحت جزء لا يتجزء من حياه الفرد.
سوء استخدام السوشيال ميديا يمكن ان يؤذي ب حياه الافراد. وان احسن استخدامه يمكن ان يحسن من حياه الفرد الوظيفيه و ينتفع به في مجال عمله
(روان محمود فرج محمود)
ردحذفمقال واقعي جدآ بيسلط الضوء على موضوع منتشر انتشار كبير جدا السوشيال ميديا سلاح ذو حدّين فهي من جهة فتحت آفاقاً هائلة للتواصل والتعلم وبناء العلاقات وسهّلت الوصول إلى المعلومة وصنعت فرصاً لم تكن متاحة من قبل. لكنها من جهة أخرى قد تتحول إلى مصدر للضغط النفسي، ونشر المقارنات الوهمية، وتضليل العقول بالمحتوى المزوّر أو السطحي إذا غابت الرقابة والوعي.
الفرق الحقيقي لا تصنعه المنصات نفسها، بل طريقة استخدامنا لها: فإما أن نجعلها وسيلة بناء وتطوير، أو نسمح لها بأن تكون سبباً في تآكل الوقت، وتشويه القيم، وإضعاف التركيز والهوية.
مقال رائع يمس واقعنا بدقه الدكتور يحيي هاشم بيوضح إن"السوشيال ميديا سلاح ذو حدين، يمكن أن تكون أداة قوية لبناء العلاقات والتواصل مع الآخرين، أو يمكن أن تكون وسيلة لتدمير العلاقات والتأثير السلبي على الصحة النفسية. من المهم أن نكون واعين بكيفية استخدامنا للسوشيال ميديا، وأن نختار ما نريد أن نراه وننشره بعناية. يجب أن نتعلم كيفية التمييز بين الحقيقة والخيال، وأن لا نقارن حياتنا بحياة الآخرين كما تُعرض على السوشيال ميديا. فلنجعل من السوشيال ميديا أداة إيجابية تُساعدنا على التواصل والتفاعل مع الآخرين، وليس وسيلة لتدمير أنفسنا أو الآخرين."
ردحذف